Traduire turc arabe فَاكِهَة صَيْفِيَّة
turc
arabe
Résultats connexes
- plus ...
-
kalabalık (n.)plus ...
-
reçel (n.)plus ...
-
marmelat (n.)plus ...
-
meyvelik (n.)plus ...
- plus ...
-
şerbet (n.)plus ...
-
manav (n.)plus ...
- plus ...
les exemples
-
Yazın meyve vardır, sonbaharda da.في الصيف هناك فاكهة و في الخريف أيضا
-
Onu yere atıp gırtlağını kestiğimi ve adem elmasını yediğimiلقد شققت تفاحة آدم لديه إلي نصفين كما لو كانت قطعة من الفاكهة في فصل الصيف
-
Rabbi onu güzel bir şekilde kabul buyurdu ; onu güzel bir bitki gibi yetiştirdi ve Zekeriyya da onun bakımını üstlendi . Zekeriyya , onun yanına , mihraba her girdiğinde yanında bir rızık bulurdu .« فتقبلها ربها » أي قبل مريم من أمها « بقبول حسن وأنبتها نباتا حسنا » أنشأها بخلق حسن فكانت تنبت في اليوم كما ينبت المولود في العام وآتت بها أمها الأحبار سدنة بيت المقدس فقالت : دونكم هذه النذيرة فتنافسوا فيها أنها بنت إمامهم فقال زكريا أنا أحق بها لأن خالتها عندي فقالوا لا حتى نقترع فانطلقوا وهم تسعة وعشرون إلى نهر الأردن وألقوا أقلامهم على أن من ثبت قلمه في الماء وصعد فهو أولى بها فثبت قلم زكريا فأخذها وبنى لها غرفة في المسجد بسلم لا يصعد إليها غيره وكان يأتيها بأكلها وشربها ودهنها فيجد عندها فاكهة الصيف في الشتاء وفاكهة الشتاء في الصيف كما قال تعالى « وَكَفَلَهَا زَكَريَّاُ » ضمها إليه وفي قراءة بالتشديد ونصب زكريا ممدودا ومقصورا والفاعل الله « كلما دخل عليها زكريا المحراب » الغرفة وهي أشرف المجالس « وجد عندها رزقا قال يا مريم أنَّى » من أين « لك هذا قالت » وهي صغيرة « هو من عند الله » يأتيني به من الجنة « إن الله يرزق من يشاء بغير حساب » رزقا واسعا بلا تبعة .
-
Zekeriya her ne zaman mihraba girdiyse , yanında bir yiyecek buldu : " Meryem , bu sana nereden geldi ? " deyince , " Bu , Allah Katındandır . Şüphesiz Allah , dilediğine hesapsız rızık verendir " dedi .« فتقبلها ربها » أي قبل مريم من أمها « بقبول حسن وأنبتها نباتا حسنا » أنشأها بخلق حسن فكانت تنبت في اليوم كما ينبت المولود في العام وآتت بها أمها الأحبار سدنة بيت المقدس فقالت : دونكم هذه النذيرة فتنافسوا فيها أنها بنت إمامهم فقال زكريا أنا أحق بها لأن خالتها عندي فقالوا لا حتى نقترع فانطلقوا وهم تسعة وعشرون إلى نهر الأردن وألقوا أقلامهم على أن من ثبت قلمه في الماء وصعد فهو أولى بها فثبت قلم زكريا فأخذها وبنى لها غرفة في المسجد بسلم لا يصعد إليها غيره وكان يأتيها بأكلها وشربها ودهنها فيجد عندها فاكهة الصيف في الشتاء وفاكهة الشتاء في الصيف كما قال تعالى « وَكَفَلَهَا زَكَريَّاُ » ضمها إليه وفي قراءة بالتشديد ونصب زكريا ممدودا ومقصورا والفاعل الله « كلما دخل عليها زكريا المحراب » الغرفة وهي أشرف المجالس « وجد عندها رزقا قال يا مريم أنَّى » من أين « لك هذا قالت » وهي صغيرة « هو من عند الله » يأتيني به من الجنة « إن الله يرزق من يشاء بغير حساب » رزقا واسعا بلا تبعة .
-
Rabbi onu güzel bir kabulle karşıladı , güzel bir bitki gibi yetiştirdi ; onu Zekeriya ' nın himayesine bıraktı . Zekeriya mabedde onun yanına her girişinde , yanında bir yiyecek bulurdu .« فتقبلها ربها » أي قبل مريم من أمها « بقبول حسن وأنبتها نباتا حسنا » أنشأها بخلق حسن فكانت تنبت في اليوم كما ينبت المولود في العام وآتت بها أمها الأحبار سدنة بيت المقدس فقالت : دونكم هذه النذيرة فتنافسوا فيها أنها بنت إمامهم فقال زكريا أنا أحق بها لأن خالتها عندي فقالوا لا حتى نقترع فانطلقوا وهم تسعة وعشرون إلى نهر الأردن وألقوا أقلامهم على أن من ثبت قلمه في الماء وصعد فهو أولى بها فثبت قلم زكريا فأخذها وبنى لها غرفة في المسجد بسلم لا يصعد إليها غيره وكان يأتيها بأكلها وشربها ودهنها فيجد عندها فاكهة الصيف في الشتاء وفاكهة الشتاء في الصيف كما قال تعالى « وَكَفَلَهَا زَكَريَّاُ » ضمها إليه وفي قراءة بالتشديد ونصب زكريا ممدودا ومقصورا والفاعل الله « كلما دخل عليها زكريا المحراب » الغرفة وهي أشرف المجالس « وجد عندها رزقا قال يا مريم أنَّى » من أين « لك هذا قالت » وهي صغيرة « هو من عند الله » يأتيني به من الجنة « إن الله يرزق من يشاء بغير حساب » رزقا واسعا بلا تبعة .
-
Rabbi , onu iyi bir surette kabul etti , bir nebat yetiştirir gibi onu yetiştirdi , geliştirdi , Zekeriyya ' yı da onun hizmetine memur etti . Zekeriyya , ne vakit mihRaba girse yanında bir yiyecek bulurdu .« فتقبلها ربها » أي قبل مريم من أمها « بقبول حسن وأنبتها نباتا حسنا » أنشأها بخلق حسن فكانت تنبت في اليوم كما ينبت المولود في العام وآتت بها أمها الأحبار سدنة بيت المقدس فقالت : دونكم هذه النذيرة فتنافسوا فيها أنها بنت إمامهم فقال زكريا أنا أحق بها لأن خالتها عندي فقالوا لا حتى نقترع فانطلقوا وهم تسعة وعشرون إلى نهر الأردن وألقوا أقلامهم على أن من ثبت قلمه في الماء وصعد فهو أولى بها فثبت قلم زكريا فأخذها وبنى لها غرفة في المسجد بسلم لا يصعد إليها غيره وكان يأتيها بأكلها وشربها ودهنها فيجد عندها فاكهة الصيف في الشتاء وفاكهة الشتاء في الصيف كما قال تعالى « وَكَفَلَهَا زَكَريَّاُ » ضمها إليه وفي قراءة بالتشديد ونصب زكريا ممدودا ومقصورا والفاعل الله « كلما دخل عليها زكريا المحراب » الغرفة وهي أشرف المجالس « وجد عندها رزقا قال يا مريم أنَّى » من أين « لك هذا قالت » وهي صغيرة « هو من عند الله » يأتيني به من الجنة « إن الله يرزق من يشاء بغير حساب » رزقا واسعا بلا تبعة .
-
Zekeriyya , mihrapta onun yanına her girdiğinde , orada bir rızık bulur ve sorardı : " Meryem , bu sana nereden ? " Meryem de " Bu , Allah katındandır ; çünkü Allah dilediğini hesapsızca rızıklandırır . " derdi .« فتقبلها ربها » أي قبل مريم من أمها « بقبول حسن وأنبتها نباتا حسنا » أنشأها بخلق حسن فكانت تنبت في اليوم كما ينبت المولود في العام وآتت بها أمها الأحبار سدنة بيت المقدس فقالت : دونكم هذه النذيرة فتنافسوا فيها أنها بنت إمامهم فقال زكريا أنا أحق بها لأن خالتها عندي فقالوا لا حتى نقترع فانطلقوا وهم تسعة وعشرون إلى نهر الأردن وألقوا أقلامهم على أن من ثبت قلمه في الماء وصعد فهو أولى بها فثبت قلم زكريا فأخذها وبنى لها غرفة في المسجد بسلم لا يصعد إليها غيره وكان يأتيها بأكلها وشربها ودهنها فيجد عندها فاكهة الصيف في الشتاء وفاكهة الشتاء في الصيف كما قال تعالى « وَكَفَلَهَا زَكَريَّاُ » ضمها إليه وفي قراءة بالتشديد ونصب زكريا ممدودا ومقصورا والفاعل الله « كلما دخل عليها زكريا المحراب » الغرفة وهي أشرف المجالس « وجد عندها رزقا قال يا مريم أنَّى » من أين « لك هذا قالت » وهي صغيرة « هو من عند الله » يأتيني به من الجنة « إن الله يرزق من يشاء بغير حساب » رزقا واسعا بلا تبعة .
-
Zekeriyya yı da onun bakımı ile görevlendirdi . Zekeriyya , onun yanına , mabede her girişinde orada bir rızık bulur ve " Ey Meryem , bu sana nereden geliyor ? " der ; o da : Bu , Allah tarafındandır .« فتقبلها ربها » أي قبل مريم من أمها « بقبول حسن وأنبتها نباتا حسنا » أنشأها بخلق حسن فكانت تنبت في اليوم كما ينبت المولود في العام وآتت بها أمها الأحبار سدنة بيت المقدس فقالت : دونكم هذه النذيرة فتنافسوا فيها أنها بنت إمامهم فقال زكريا أنا أحق بها لأن خالتها عندي فقالوا لا حتى نقترع فانطلقوا وهم تسعة وعشرون إلى نهر الأردن وألقوا أقلامهم على أن من ثبت قلمه في الماء وصعد فهو أولى بها فثبت قلم زكريا فأخذها وبنى لها غرفة في المسجد بسلم لا يصعد إليها غيره وكان يأتيها بأكلها وشربها ودهنها فيجد عندها فاكهة الصيف في الشتاء وفاكهة الشتاء في الصيف كما قال تعالى « وَكَفَلَهَا زَكَريَّاُ » ضمها إليه وفي قراءة بالتشديد ونصب زكريا ممدودا ومقصورا والفاعل الله « كلما دخل عليها زكريا المحراب » الغرفة وهي أشرف المجالس « وجد عندها رزقا قال يا مريم أنَّى » من أين « لك هذا قالت » وهي صغيرة « هو من عند الله » يأتيني به من الجنة « إن الله يرزق من يشاء بغير حساب » رزقا واسعا بلا تبعة .
-
Bunun üzerine Rabbi onu güzel bir şekilde kabul buyurdu ve onu güzel bir bitki gibi yetiştirdi ve Zekeriyya ' nın himayesine verdi . Zekeriyya ne zaman kızın bulunduğu mihraba girse , onun yanında yeni bir yiyecek bulurdu .« فتقبلها ربها » أي قبل مريم من أمها « بقبول حسن وأنبتها نباتا حسنا » أنشأها بخلق حسن فكانت تنبت في اليوم كما ينبت المولود في العام وآتت بها أمها الأحبار سدنة بيت المقدس فقالت : دونكم هذه النذيرة فتنافسوا فيها أنها بنت إمامهم فقال زكريا أنا أحق بها لأن خالتها عندي فقالوا لا حتى نقترع فانطلقوا وهم تسعة وعشرون إلى نهر الأردن وألقوا أقلامهم على أن من ثبت قلمه في الماء وصعد فهو أولى بها فثبت قلم زكريا فأخذها وبنى لها غرفة في المسجد بسلم لا يصعد إليها غيره وكان يأتيها بأكلها وشربها ودهنها فيجد عندها فاكهة الصيف في الشتاء وفاكهة الشتاء في الصيف كما قال تعالى « وَكَفَلَهَا زَكَريَّاُ » ضمها إليه وفي قراءة بالتشديد ونصب زكريا ممدودا ومقصورا والفاعل الله « كلما دخل عليها زكريا المحراب » الغرفة وهي أشرف المجالس « وجد عندها رزقا قال يا مريم أنَّى » من أين « لك هذا قالت » وهي صغيرة « هو من عند الله » يأتيني به من الجنة « إن الله يرزق من يشاء بغير حساب » رزقا واسعا بلا تبعة .
-
Bu yiyecekleri nereden buluyorsun ? ” deyince de o : “ Bunlar Allah tarafından gönderiliyor . Muhakkak ki Allah dilediğine sayısız rızıklar verir . ” derdi .« فتقبلها ربها » أي قبل مريم من أمها « بقبول حسن وأنبتها نباتا حسنا » أنشأها بخلق حسن فكانت تنبت في اليوم كما ينبت المولود في العام وآتت بها أمها الأحبار سدنة بيت المقدس فقالت : دونكم هذه النذيرة فتنافسوا فيها أنها بنت إمامهم فقال زكريا أنا أحق بها لأن خالتها عندي فقالوا لا حتى نقترع فانطلقوا وهم تسعة وعشرون إلى نهر الأردن وألقوا أقلامهم على أن من ثبت قلمه في الماء وصعد فهو أولى بها فثبت قلم زكريا فأخذها وبنى لها غرفة في المسجد بسلم لا يصعد إليها غيره وكان يأتيها بأكلها وشربها ودهنها فيجد عندها فاكهة الصيف في الشتاء وفاكهة الشتاء في الصيف كما قال تعالى « وَكَفَلَهَا زَكَريَّاُ » ضمها إليه وفي قراءة بالتشديد ونصب زكريا ممدودا ومقصورا والفاعل الله « كلما دخل عليها زكريا المحراب » الغرفة وهي أشرف المجالس « وجد عندها رزقا قال يا مريم أنَّى » من أين « لك هذا قالت » وهي صغيرة « هو من عند الله » يأتيني به من الجنة « إن الله يرزق من يشاء بغير حساب » رزقا واسعا بلا تبعة .